( اَللَهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَاْ صَلَيْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاْهِيْمَ، و بَاْرِكْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ، كَمَاْ بَاْرَكْتَ عَلَى آلِ إِبْرَاْهِيْمَ إِنَّكَ حَمِيْدٌ مَجِيْدٌ ) مسلم
( اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ بِأَنِّيْ أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اَللَّهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ أَنْتَ اَلأَحَدُ اَلْصَمَدُ اَلَّذِيْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُوْلَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ ) أَبُوْ دَاودُ وَاَلتِرْمِذِي وابنُ مَاجَه
{رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ }البقرة :127
{ وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ الْتَّوَّابُ الْرَّحِيْم ُ }البقرة : 128
( اَللَهُمَّ آتِنَا فِيْ اَلدُنْيَاْ حَسَنَةً وَ فِيْ اَلآخِرَةِ حَسَنَةً وَ قِِنَاْ عَذَاْبَ اَلْنَاْرِِ ) متفق عليه
(اللَّهُمَّ رَبَّ جَبْرَائِيْلَ وَمِيْكَائِيْلَ وإِسْرَافِيْلَ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ عَالِمَ الغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِيْمَا كَانُوْا فِيْهِ يَخْتَلِفُونَ إهْدِنِيْ لِمَا اخْتُلِفَ فِيْهِ مِنَ الْحَقِ بِإِذْنِكَ إِنَّكَ تَهْدِيْ مَنْ تَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ) مسلم
{ رََبَّنَا أََفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَتَوَفَّنَا مُسْلِمِينَ } اَلأَعْرَاف:126
{رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِينَ } النمل : 19
{رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ } الأحقاف:15
{رَبَّنَا آتِنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً وَهَيِّئْ لَنَا مِنْ أَمْرِنَا رَشَدًا } الكهف :10
( اَللَهُمَّ إِنِيْ أَسْأَلُكَ اَلْهُدَى، وَالْتُقَى، وَالْعَفَاْفَ، وَالْغِنَى ) مسلم
{رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَا إِن نَّسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِن قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَا لاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَآ أَنتَ مَوْلاَنَا فَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ }البقرة : 286
( اَللَهُمّ إِنِيْ ظَلَمْتُ نَفْسِيْ ظُلْماً كَثِيْراً، وَلاَ يَغْفِرُ اَلْذُنُوْبَ إِلاَّ أَنْتَ، فَاغْفِرْ لِيْ مَغْفِرَةً مِنْ عِنْدِكَ، وَارْحَمْنِيْ إِنَّكَ أَنْتَ اَلْغَفُوْرُ اَلْرَّحِيْمُ ) متفق عليه
{ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ } اَلأعْرَاف:23
{ربَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَإِسْرَافَنَا فِي أَمْرِنَا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ }آل عمران : 147
{رَبَّنَا اصْرِفْ عَنَّا عَذَابَ جَهَنَّمَ إِنَّ عَذَابَهَا كَانَ غَرَامًا إِنَّهَا سَاءتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقَامًا }الفرقان : 65-66
( لاَ إلَهَ إِلاَ اللَهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ لَهُ اَلْمُلْكُ وَلَهُ اَلْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلِ شَيْئٍ قَدِيْرٍ ) الترمذي
{رَبِّ هَبْ لِي مِن لَّدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاء }آل عمران : 38
{رَبَّنَا هَبْ لَنَا مِنْ أَزْوَاجِنَا وَذُرِّيَّاتِنَا قُرَّةَ أَعْيُنٍ وَاجْعَلْنَا لِلْمُتَّقِينَ إِمَامًا }الفرقان : 74
{ رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدتَّهُم وَمَن صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ }غافر : 8
{رَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَ وَاجْعَل لِّي لِسَانَ صِدْقٍ فِي اَلآخِرِينَ وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ } اَلشُعَراء:83-85
(اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ عِلْمٍ لاَ يَنْفَعُ، وَمِنْ قَلْبٍ لاَ يَخْشَعُ، وَمِنْ نَفْسٍ لاَ تَشْبَعُ، وَمِنْ دَعْوَةٍ لاَ يُسْتَجَاْبُ لَهَاْ ) اَلبُخَارِيُ وَمُسْلِم
( اَللَهُمَّ إِنِيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ جَهْدِ اَلْبَلاَءِ، وَدَرَكِ اَلْشَقَاْءِ، وَمِنْ سُوْءِ اَلْقَضَاْءِ، وَمِنْ شَمَاْتَةِ اَلأَعْدَاْءِ ) اَلبُخَارِي
{رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلإخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالإِيمَانِ وَلاَ تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلاً لِّلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَؤُوفٌ رَّحِيمٌ }الحشر : 10
( اَللَهُمَّّ إِنِيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنَ اَلْهَمِ وَاَلْحَزَنِ، وَاَلْعَجْزِ وَاَلْكَسَلِ، وَاَلْجُبْنِ وَاَلْبُخْلِ، وَضَلَعِ اَلْدَيْنِ وَغَلَبَةِ اَلْرِجَاْلِ ) البخاري ومسلم
( أَللَهُمَّ أَنْتَ رَبِّيْ، لاَ إِلَهَ إِلاَ أَنْتَ ، خَلَقْتَنِيْ وَأَنَاْ عَبْدُكَ، وَأنَاْ عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِ مَاْ صَنَعْتُ، أَبُوْكَ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيّ، وَأَبُوْءُ بِذَنْبِيْ، فَاغْفِرْ لِيْ، فَإِنَّهُ لاَ يَغْفِرُ الْذُنُوْبَ إِلاّ أَنْتَ ) البخاري
{رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاءَ رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ }إبراهيم :40-41
( اَللَهُمَّ إِنِيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ زَوَاْلِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَاْفِيَتِكَ، وَفُجَاْءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيْعِ سَخَطِكَ ) مسلم
( اَللَهُمَّ أَصْلِحْ لِيْ دِيْنِيْ الّذِيْ هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِيْ، وَأَصْلِحْ لِيْ دُنْيَاْيَ اَلَتِيْ فِيْهَاْ مَعَاْشِيْ، وَأَصْلِحْ آخِرَتِيْ اَلَتِيْ فِيْهَاْ مَعَاْدِيْ، وَاجْعَلِ اَلْحَيَاْةَ زِيَاْدَةً لِيْ فِيْ كُلِ خَيْرٍ، وَاجْعَلِ اَلْمَوْةَ رَاْحَةً لِيْ مِنْ كُلِ شَرٍ ) مسلم
{رَبَّنَا لاَ تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِن لَّدُنكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنتَ الْوَهَّابُ رَبَّنَا إِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لاَّ رَيْبَ فِيهِ إِنَّ اللّهَ لاَ يُخْلِفُ
الْمِيعَادَ }آل عمران : 8-9
( اَللَهُمّ مُصَرِّ فَ الْقُلُوْبِ صَرِّفْ قُلُوْبَنَاْ عَلَى طَاْعَتِكَ ) مسلم
{ رََّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلإِيمَانِ أَنْ آمِنُواْ بِرَبِّكُمْ فَآمَنَّا رَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّئَاتِنَا وَتَوَفَّنَا مَعَ الأبْرَار رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدتَّنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلاَ تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لاَ تُخْلِفُ الْمِيعَاد }آل عمران : : 193- 194
( اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ فِعْلَ اَلْخَيْرَاْتِ، وَتَرْكَِ اَلْمُنْكَرَاْتِ، وَحُبَّ اَلْمَسَاْكِيْنِ، وَأَنْ تَغْفِرَ لِيْ وَتَرْحَمْنِيْ وَتَتُوْبَ عَلَيَّ، وَإِذَاْ أَرَدْتَ بِعِبَاْدِكَ فِتْنَةً فَاقْبِضْنِيْ إِلَيْكَ غَيْرَ مَفْتُوْنٍ ) اَلتِرْمِذِي، أَحْمَد
{رَبَّنَا آمَنَّا بِمَا أَنزَلَتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدِينَ }آل عمران : 53
( اَللَّهثمَّ حَبِبْ إِلَيْنَا الإِيْمَاْنَ وَزَيِّنْهُ فِيْ قُلُوْبِنَاْ، وَكَرِّهْ إِلَيْنَاْ اَلْكُفْرَ وَاَلْفُسُوْقَ وَاَلْعِصْيَاْنَ وَاجْعَلْنَاْ مِنَ اَلرَّاْشِدِيْنَ )
( اَللَهُمَّ إِنِيْ أَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَاْبِ اَلْقَبْرِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ عَذَاْبِ اَلْنَاْرِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ اَلْمَحْيَاْ وَاَلْمَمَاْتِ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ فِتْنَةِ اَلْمَسِيْحِ اَلْدَجَاْلِ ) البخاري والنسائي
( اَللَهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ مِنَ اَلْخَيْرِ كُلِهِ عَاْجِلِهِ وَآجِلِهِ مَاْ عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَاْ لَمْ أَعْلَمُ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ اَلْشَرِّ كُلِهِ عَاْجِلِهِ وَآجِلِهِ مَاْ عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَاْ لَمْ أَعْلَمُ. اَللَهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَاْ سَأَلَكَ بِهِ عَبْدُكَ وَنَبِيُكَ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَاْ عَاْذَ بِكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُكَ. اَللَهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ اَلْجَنَّةَ وَمَاْ قَرَّبَ إِلَيْهَاْ مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوْذُ بِكَ مِنَ اَلْنَّاْرِ وَمَاْ قَرَّبَ إِلَيْهَاْ مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاْءٍ قَضَيْتَهُ لِيْ خَيْراً ) ابنُ ماجه
( اَللَّهُمَّ أَعُوْذُ بِرِضَا كَ مِنْ سَخَطِكَ وَبِمُعَا فَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ لاَ أُحْصِيْ ثَنَاءً عَلَيْكَ أَنْتَ كَمَاْ أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ ) مسلم
أَللَّهُمَّ لَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ نُورُ الْسَّمَاوًَاتِ وَالأَرْضِ وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ قَيّمُ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلَكَ الْحَمْدُ أَنْتَ رَبُّ الْسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِوَمَنْ فِيْهِنَّ أَنْتَ الْحَقُ وَوَعْدُ كَ الْحَقُ وَقَولُكَ الْحَقُ وَلِقَاءُكَ الْحَقُ وَالْجَنَّةُ حقٌ والْنَارُ حَقٌ والْنَبِيُّونَ حَقٌ وَالْسَّاعَةُ حَقٌ. اللَّهُمَّ لَكَ أّسْلَمْتُ وَبِكَ آمَنْتُ وَعَلَيْكَ تَوَكَلْتُ وَإِلَيْكَ أَنَبْتُ وَبِكَ خَاْ صَمْتُ وَإِلَيْكَ حَاكَمْتُ فاغْفِرْ لِيْ مَاْ قَدَمْتُ وَمَاْ أَخَرْتُ وَمَاْ أَسْرَرْتُ وَمَاْ أَعْلَنْتُ أَنْتَ إِلَهِيْ لاَ إِلَهَ إلأّ أّنْتَ ) متفق عليه